السياسى فؤاد عجوه::رسالتي ورسالة الشعب المصري لترامب مع الرئيس السيسي }}

••••• ياترامب ؛
— لن تقتلوا الجينات فينا ؛
أنسيتم اننا بذور ؛
— لقد أخرجتم المارد المصري من مصباحه ؛
••• هل قدرتم قوة ذلك المارد جيدا..!!؟؟
••• هل أمنتم مكره!!؟؟
••• هل أدركتم عقاب من يفتح التابوت..!!؟؟“سيضرب الموت بجناحية السامين كل من يعكر صفو الملك”
[[ هذه هي العبارة التي وجدت منقوشة على مقبرة توت عنخ آمون ]]
لماذا إذا أزعجتم أحفاد الملك العظيم…!!!•••وفي وصف المارد المصري قال الحجاج ؛
“هم قتلة الظلمة ؛ ما أتى عليهم قادم بخير إلا التقموه كما تلتقم الأم رضيعها ؛ وما أتى عليهم قادم بشر إلا أكلوه كما تأكل النار أجف الحطب ؛ وهم أهل قوة وصبر وجلدة وحمل ؛ لا يغرنك صبرهم ؛ ولا تستضعف قوتهم ؛ فهم إن قاموا لنصرة رجل ماتركوه إلا والتاج على رأسه ؛ وإن قاموا على رجل ما تركوه إلا وقد قطعوا رأسه ؛ فإتقى غضبهم ولا تشعل نارا لا يطفئها إلا خالقهم…!!!
فإنتصر بهم فهم خير جنود الأرض ؛ وإتقى فيهم ثلاثا ؛
1•• نسائهم ••
فلا تقربهم بسوء وإلا أكلوك كما تأكل الأسود فرائسها..!!
2•• أرضهم ••
وإلا حاربتك صخور جبالهم…!!!
3•• دينهم ••
وإلا احرقوا عليك دنياك…!!!
••• وهم صخرة فى جبل كبرياء الله تتحطم عليها أحلام أعدائهم وأعداء الله…!!! “[[ إسمع ياترامب لنصائح السابقين ؛ لماذا تصرون على فتح التابوت…!!! ]]••• ثماني سنوات مرت •••
أخرجت المارد المصري من مصباحه ؛
—- أصبح المواطن المصري يواجه مسلحاً ملغما بالنواسف ؛
يواجهه عاري الصدر غير عابيء ؛
يطرحه أرضا وينزع عنه تسليحه ؛
ليتلقفه المترقبون الذين كانوا طيبين ؛
لياكلوا لحمه ويشبعون ما استجد عليهم من صفات الإنتقام والثأر..!!!

— لم تعد زغاريد الفرح تشق الصمت لزف رجل على زوجه ؛
ولكنها تطلق إعلانا لزف شهيد للجنة ؛
أو فرحا في النيل من كلابكم ودهسهم ؛
فأصبحت الشهادة عندهم عرسا ؛ وقطع رقابكم بهجه..!!!
••• أصبح الشعب المصري ؛
— تنعشه رائحة دماءكم ؛
— وتمتع أنظارهم رؤية أشلاء أجسادكم ؛
— ويسهر ليلتة على أضواء نيران قصفات نسور الجو لمواقعكم ؛
— تطرب أسماعه البيانات العسكرية عن أخبار سحقكم والتشريد بكم…!!!
••• أصبحت أسمى أمنيات شبابه ؛
— ارتداء الزي العسكري للمشاركة في الفتك بكم ؛
— وختام صلوات عظيماته وشيوخه أصبحت دعوات عليكم بالثبور والخسران…!!!

—- لقد جنت براقش على نفسها ؛
وتأتوا أنتم أحفاد براقش لتجنوا على أنفسكم باستفزاز الهمم المصرية ؛
بإخراج جبروت الفراعنه من جينات المصريين ؛
بتحجير القلوب الطيبه وملؤها بالحب ؛
حب سحقكم تحت المجنزرات وداخل الجحور والأنفاق ؛ وعلى قوارع الطرقات.!!!

— فكيف تجرأتم على إرسال مرتزقتكم وكلابكم لفتح التابوت مرة أخرى وقد بلغ العدد مائة مليون مارد ؛
وما أدراكم أنهم سيعودون مرة أخرى إلى عرينهم قبل أن يعيدوكم للشتات الأعظم..!!!