[[ مع افتتاح الانفاق التي تربط سيناء مع باقي ارض مصر وانهاء عزلتها ]] {{ اواصل التذكير إثباتا لرؤيتي وتذكير بالانتصارات }} —- تعالوا نري ثورات مصر بمنظور مختلف ؛ بمنظور الحرب إللي دارت في الخفاء..!!!! 1– عندما خرج الشعب في ثورة يناير2011 ؛ لإسقاط دوله قمعيه بوليسيه ؛ ولإسقاط مشروع التوريث ؛ مطالبا { عيش؛ حريه ؛ عداله اجتماعيه } كانت خطة العدو مبنيه على عدم تنازل مبارك عن الحكم ؛ ويسانده الجيش ؛ وبالتالي يتدخل العدو كما حدث في العراق بداعي إنقاذ الشعب المصري من الطاغيه مبارك ” على حد زعمهم “ وكان العدو جاهز عسكرياً من البحر الأحمر والمتوسط وحلف الناتو…!!! •••• ولكن خروج اللواء عمر سليمان ببيان تنحي مبارك •••• •••• كان صادما للعدو المتربص ؛ —- ولم تكن الصدمة الحقيقيه في ذلك ؛ •••• ولكن كانت في تفويض الجيش بتولي أمور البلاد وموافقة الشعب بذلك التفويض…!!! —- وهنا يجب أن نستدعي من الذاكرة إلحاح قيادات الإخوان بالتحرير بعد نزولهم واستغلالهم ان الثوره بلا قائد ؛ ” بالتوجه للقصر الجمهوري “ لأنهم كانوا يريدونها تصادم بين القيادة والشعب وليس تنحيا..!!! ● هنا وجد العدو نفسه في ” المربع صفر “ فلن يستطيع التدخل لزوال أسباب ذلك التدخل ؛ وهو عدم وجود اقتتال بين السلطه والشعب.!! •••• ووجد العدو نفسه مضطراً للبدء من جديد في عمل ثورة جديده ضد السلطة القائمه وهي القوات المسلحه..!!!
2 — بدأ العدو في التنسيق مع عملائه في الداخل لعمل موجه ثورية جديدة ضد القوات المسلحه ؛ ” ورفع شعار يسقط حكم العسكر “ — والدخول في مواجهات مع القوات المسلحه لإسقاط ضحايا ؛ — وذلك لخلق غضب شعبي ضد الجيش ؛ — ومن ثم التعجيل بمواجهة قوية بين الجيش والشعب ؛ •••• يتدخل على إثرها العدو لحماية الشعب من الجيش الذي يريد إغتصاب السلطه ” على حد زعمهم…!!! “ —- ولكن حسن الإدارة والحكمه التي تعامل بها المشير طنطاوي ؛ —- يجب أن تدرس في أكبر أكاديميات الإدارة على مستوى العالم…!!! •••• ومع ذلك فقد وصل الإحتقان الشعبي مداه عندما وجد السباق الرئاسي محصورا بين “أحمد شفيق ” ؛ من رموز النظام السابق ؛ وبين محمد مرسي الإرهابي..!!! “ •••• إستعد العدو مرة أخرى للدخول •••• —- بعدما أوحى لرجاله من إرهابي حماس والحرس الثوري الإيراني وحزب الله وكذا إرهابي الداخل لتحويل مصر إلى كتلة نار..!!! ● وهذا ماأعلنه لي شخصيا أحد اعضاء مجلس إدارة نادي طنطا عضو جماعة الاخوان في وجود لواء شرطه الآن بالمعاش ؛ ••• حيث قال لنا بفجور ودون خجل لو شفيق نجح هانولع في مصر ••• —- وذلك بعد ما تأكد من نجاح شفيق ؛ •••• ومن ثم يتدخل العدو لحماية المصريين من الإرهاب ؛ •• نعم من الإرهاب ؛ •• لأن تلك الجماعات المسلحه كانت لن تترك أخضر ولا يابس إلا ودمرته وسيعمل هؤلاء المسلحون على قتل وتشريد المصريين لأنهم دعموا شفيق..!!! ••• وأثناء إنتظار العدو في البر والبحر للتدخل ؛ ••• فوجيء بإعلان فوز مرسي العياط …!!! —- على الرغم من نجاح شفيق ؛ —- وذلك لتفادي كارثة محققه كانت ستودي بمصر والشرق الأوسط بالكامل…!!! ••• وكانت صدمة قاتله للعدو ؛ — فلن يستطيع العدو التدخل مرة أخرى ؛ — لزوال سبب التدخل وهو حماية المصريين من الإرهاب ؛ ● ووجد العدو نفسه رجع الي ” المربع صفر ” مرة أخرى ؛ —- بدأ العدو يتابع الشعب المصري مدركا انه لن يتحمل الاخوان طويلا ؛ وان الشعب المصري لابد سيخرج بثورة جديدة ضد الإخوان ؛ •• مع أن العدو داعم قوي للإخوان وتلك هي اللعبه •• ••• وهو متأكد هذه المرة أن الإخوان لن يتنازلوا عن الحكم ؛ ••• هذا بجانب أنهم جماعة مسلحة ••• —- وبالتالي سيحدث اقتتال داخلي بين الإخوان والشعب ؛ —- ولن يتدخل الجيش ؛ •• وبالتالي سيدخل العدو لحماية المصريين من الإرهاب….!! 3 — قامت ثورة 6/30 ؛ ••• وقام العدو برفع حالة التأهب القصوى في البر والبحر للتدخل لحماية الشعب المصري من حرب أهليه متوقعه ؛ —- حيث أنه متأكد من عدم تنازل مرسي عن الحكم وأن جماعته المسلحه والإرهابين من الحدود جاهزين للتدخل…!! •••• فجأه صعق العدو بعزل مرسي عن طريق القوات المسلحه وبطريقة صحيحه 100% نزولا علي إرادة الشعب ؛ —- وعدم حدوث الاقتتال الشعبي الذي كان ينتظرة ؛ —- فقد كانت القوات المسلحه على أعلى مستوى من الإستعداد ؛ —- ولم تحدث سوى مناوشات بسيطه تم السيطرة عليها ؛ —- وحبس خرفان الإخوان المسلحين داخل اعتصام رابعه والنهضة..!!! ● وهنا وجد العدو نفسه وقد عاد الي ” المربع صفر ” مرة أخرى ؛ ولكنه أدرك هذه المره أن الشعب المصري لن يتحرك لثورات أخرى ؛ — وقد تكبد مليارات المليارات من الخسائر المادية التي أنفقها على انتظار التدخل حال هذه الثورات املا في تعويضها بعد إحتلال الدول العربية التي ستقع بعد وقوع مصر..!!! ● كما أن رصيده المخابراتي من الحيل والأساليب قد نفذ ؛ — فلجأ إلى إستخدام أسباب غير مقنعة للتدخل وهو ان ماحدث في 6/ 30 انقلاب عسكري…!!! •••• ولكنه صدم أشد صدمة في حياته عندما وجد كل فوهات المدافع البرية ؛ والبحرية المصرية ؛ وكل طائرات نسور الجو المصري ؛ •• موجهه ناحية قوته العسكرية في المنطقه ؛ — وأن كل قواعدة العسكرية وقطعه المتحركه في مرمى نيران قواتنا المسلحه ؛ —- وأن القبه الحديدية الدفاعية لإسرائيل تم تعطيلها والتحكم بها مصريا..!!! •••• وأي محاولة منه للتدخل ستكون نتائجها كارثية وفضيحة مدوية لوضع جيشه أمام العالم أجمع…!!! ” ياساده “ ” 6 / 30 ” ليست ثورة عادية ؛ — إنها انتصار ساحق لمصر على العدو في حرب إمتدت 3 سنوات…!!! 1 —- نعم العدو لم يكن يريد رحيل مبارك ؛ {{ حتي يقتتل الشعب والجيش فيكون مبرر التدخل }} 2 —- ولم يكن يريد وصول مرسي للحكم بعد الإنتخابات واعلان نجاح احمد شفيق ؛ {{ ليحدث الاقتتال وتحرق مصر فيكون مبرر التدخل }} 3 —- ولكن السيطره علي البلد والقبض علي الإخوان يوم 7/ 3 كل ذلك تسبب في عدم قدرته على التدخل..!! —- العدو عدل خطته بعد 7 / 3 ؛ —- الي المطالبه باسقاط الانقلاب متعامي عن ان الجيش المصري كان ملبيا لنداء الشعب ؛ ” وهنا اعود وأكرر “ ■ العدو الحقيقي هو الصهاينه اليهود ؛ هدفهم الأول منذ بدء الصراع سنه 1956 هو القضاء على الجيش المصري ؛ والفوز بالجائزة الكبرى مصر….أرض الاحلام….مركز حكم العالم…!!! — استخدموا الإخوان من خلال خداعهم بالمساعدة في الوصول لحلم الخلافه المزعوم… — واستخدموا الخونه من خلال الاغداق عليهم بالأموال والشهوات… — واستخدموا البعض من الشباب المتحمس من خلال خداعه بمساعدته في تطهير الدولة من الفساد والقمع…!!!! — استخدموا الجميع… للوصول إلى إيجاد أسباب منطقية تمكنهم من التدخل العسكري والقضاء على الجيش والحصول على أرض الكنانة..!! ولكن بحول الله وقوته ؛ ويقظة وفطنة حماة مصر وأبناءها المخلصين ؛ نجت مصر والعالم العربي بالكامل من مصير أسود حالك كقطع الليل..!! لكل ذلك يجب أن ننتبه جيدا ؛ أن عدونا الأبدي والأزلي هم الصهاينه اليهود ؛ وما كل ما نراه من إرهاب وأشخاص ودول معاديه ؛ ماهو إلا أساليب مستخدمه للوصول إلى هدفه…!!!!
تعالوا نذهب معا لمستوى أعلى ؛ حينما أقول أننا لم ننتصر على الصهيونية العالميه فحسب ؛ بل انتصرنا على محركهم الرئيسي وهو الشيطان….!!!
” وهنا أذكرك بالشيطان ” عندما إقترح على كبار كفار مكه أن يأتوا من كل قبيلة برجل قوي ويضربوا رسول الرحمه ضربة رجل واحد…!!! لم يكن هدف الشيطان هو شخص محمد علية الصلاة والسلام ؛ ولكن كان هدفه القضاء على الإسلام…!!!! وبنفس الأسلوب وكما استخدم الصهاينه ماذكرنا للوصول إلى مصر ؛ إستخدم الشيطان الصهاينه وخداعهم بمساعدته لهم في الحصول على مصر وحكم العالم ؛ فإقترح على بني صهيون تجميع العالم كله ضد مصر في 6 /30 ؛ وضربها ضربت رجل واحد ؛ لم يكن هدفه مصر ؛ ولكن هدفه القضاء على الإسلام ؛ لأن سقوط مصر هو سقوط لآخر جيش يدافع عن الإسلام…!!!
ولكن كما نجى رب الأرباب نبيه المصطفى والإسلام من كفار مكه وزعيمهم الشيطان ؛ نجى الله مصر والإسلام من الصهاينة وزعيمهم الشيطان..!!!!
ولأن الرئيس السيسي يعلم جيدا بل شارك في إنتصار مصر للعرب أبناء إسماعيل عليه السلام على الصهاينه اليهود( الذين حرفوا دينهم ) أبناء إسحاق عليه السلام ؛ وشارك في إنتصار مصر للإسلام على الشيطان…!!!
” فقد قال نصاً “ “إن مصر كانت وستظل خط الدفاع الأول عن العروبة والإسلام ؛ وسيذكر التاريخ أن مصر في 6/30 حمت العروبة وصانت الإسلام”
” ولذلك يأتي العمل علي ربط سيناء بالوادي وتعميرها وتهيئة سبل العيش بها مهما كلفتنا من نفقات هو في حقيقته إنشاء حائط صد قوي رادع لمن تسول له نفسه الاعتداء علي مصر وإسقاطها وأيضا للقضاء علي مايردده الصهاينه ان سيناء أرض بلاشعب والفلسطينين شعب بلاأرض ….. “ ولذلك فأنت كمواطن عندما تساند وتقف خلف القوات المسلحه ؛ فأنت تحمي مصر والعروبه وتدافع عن الأديان…!!!!
